صديقة رونالدو .. إمرأة سيئة السمعة!

صديقة رونالدو .. إمرأة سيئة السمعة!



قبل أسابيع من تحديد موقفه سواء بالانتقال إلى ريال مدريد الإسباني أو البقاء ضمن صفوف مانشستر يونايتد الإنجليزي تنتظر البرتغالي كريستيانو رونالدو فضائح كثيرة في العاصمة الإسبانية مدريد، في حال انتقاله للريال بسبب صديقته عارضة الأزياء الإسبانية نييردا غالاردو.





تعشق الظهور عارية...

يأتي ذلك بعد سلسلة التقارير التي نشرتها الصحف الإسبانية عن العلاقة المشينة التي كانت تجمع صديقة النجم البرتغالي بثري إسباني يدعى بيدرو كامبين، والذي فضح صديقة رونالدو في العديد من الصحف الإسبانية.من جانبها قالت صحيفة "نيوز أوف ذا وورلد" الإنجليزية إن رونالدو قد يجد ما لا يرضيه في العاصمة مدريد، خاصة بعد الفضائح التي تسببت فيها غالاردو من خلال حبيبها السابق بيدرو، الذي يبلغ من العمر 40 عاما، والذي أكد أن صديقة النجم البرتغالي لا تفكر سوى في المال والجنس، ولا يمكن بأية حال من الأحوال أن يكون لديها حياة مستقرة.

أضاف أنها لا تعرف الكثير عن كرة القدم، لكن المؤكد أنها تعرف تماما التعامل مع الرجال وكيف تسعدهم، ومن المؤكد أن يلقى النجم البرتغالي ما يسعده من صديقته بعد الفوز ببطولة دوري أبطال أوروبا أمام تشيلسي الأسبوع الماضي.أوضح أنها تعشق الظهور عارية، وفعلت ذلك أكثر من مرة، كما أنها تحب الشهرة، لذلك كانت تحرص دائما على مرافقته في الحفلات التي يتم دعوته إليها، لأنها تعرف تماما أن الأضواء ستكون مسلطة عليها بصورة كبيرة.

وواصل الثري الإسباني تهكمه على صديقة رونالدو، قائلا إنها لا تكتفي بعلاقة واحدة، لأنها حينما كانت مرتبطة به تعرفت على أحد اللاعبين الصاعيدن في كرة القدم، وكانت بعدما تنتهي من ليلتنا معا تذهب إليه لتبدأ معه ليلة جديدة على طريقتها الخاصة.أكد أنه بعد انتهاء العلاقة بينهما في نهاية عام 2006 تعرفت غالاردو على أربعة لاعبين آخرين، وأيضا رجال أعمال، ومن المؤكد أن يكون الفراق بينها وبين رونالدو هو المصير المحتوم لتلك العلاقة.

وأرفق الثري الإسباني العديد من الصور العارية لغالاردو، والتي تم نشرها في الصحف الإسبانية والإنجليزية، مؤكدا أنه لا يفعل ذلك الأمر انتقاما منها، لأنه أصبح لا يريد أن يعرفها، ولكن ما دام الأمر يهم لاعبا كبيرا مثل رونالدو فلا بد وأن أوضح ذلك الأمر.وختم بيدرو تصريحاته المثيرة، قائلا إنه إذا كان رونالدو محظوظا في "الفراش" للتعرف على غالاردو لكن من المؤكد أنه سيكون تعيسا في حال استمرار علاقته بغالادرو، التي لا تتناسب مع أفضل وأشهر لاعب حاليا.يذكر أن رونالدو تعرف على صديقته الإسبانية في مدينة مايوركا الإسبانية في كانون الثاني الماضي، وباتت ترافقه في كل مكان، لدرجة أنه اصطحبها إلى البرتغال لكي يعرفها على أصدقائه المقربين.